الشعور بالتوتر يؤدي إلى إفراز هرمون التوتر الذي يُسمى هرمون الكورتيزول، حيث يفتح هذا الهرمون الشهية، ويزيد تناول الأطعمة الغنية بالسعرات الحراية، لذلك من المهم التخلص من التوتر، ومحاولة تقليل الإجهاد الناتج عن ضغوطات ومتاعب وأعباء الحياة.
تؤدي الاضطرابات المزاجية إلى الأكل العاطفي، وقلة الحركة، والنوم لساعات طويلة، ما يعني انخفاض في معدل الحرق.
هل تريد التحدث مع طبيب نصيا او هاتفيا؟ تحدث مع طبيب المنصة الطبية العربية الأكبر بتقديم المحتوي الطبي الموثوق بأقلام آلاف الأطباء المعتمدين
حتى إن وُجد واحد أو أكثر من عوامل الخطر هذه، فإن هذا لا يعني بالضرورة الإصابة بالسُمنة. بل يمكنك التصدي لمعظم عوامل الخطر عن طريق اتباع نظام غذائي والنشاط البدني وممارسة التمارين الرياضية.
تناول الخضروات: لا تعد الخضروات أحد الأغذية التي تساعد في زيادة الوزن، ولكنها مليئة بالفيتامينات والمعادن التي تقي من الإصابة بسوء التغذية.
أحد أسباب زيادة الوزن يكون العامل الوراثي فإذا كان الأبوان يعانون من مشاكل في زيادة الوزن فإن الأبناء سينشئون كذلك أيضا لأن الهرمونات التي تساعد على تنظيم الدهون في الجسم تتأثر بالعامل الوراثي، وهناك هرمون يعرف باسم "اللبتين".
نصائح وإرشادات أمراض مزمنة تجميل وتخسيس أخبار صحة الأمومة والطفل مالتيميديا موسوعة الأدوية جميع الأقسام
الحصول على نوم كافي: يساعد النوم الجيد على بناء العضلات، وبالتالي زيادة الوزن وكتلة الجسم.
الضغط النفسي والتوتر: عندما تتعرض لضغوط مستمرة نور الامارات أو يومية، تزداد مستويات الكورتيزول لديك. وتبين الأبحاث أن زيادة الكورتيزول يمكن أن تؤدي إلى زيادة الوزن. ويقول الدكتور جوش آكس، أخصائي التغذية السريرية، إن هذا يرجع إلى أن هرمون التوتر يعمل على تخزين الدهون في الجسم.
لأنها تساعد على حرق السعرات الحرارية والتخلص من الدهون المتراكمة وحرق ما تأكله.
توجد العديد من العوامل والممارسات الّتي قد تسبب زيادة في الوزن بشكلٍ عام وتجمّع للدهون في منطقة البطن بشكلٍ خاص، لذا يُنصح بتجنّب هذه العوامل في حال القدرة على ذلك أو استشارة الطبيب لاتّخاذ الإجراء المناسب في حال كانت عوامل مَرَضية تحتاج إلى علاج أو عوامل لا يمكن التحكّم بها.[٣]
ويمكننا تجنب الوقوع في هذا الخطأ من خلال تقديم الطعام في طبق صغير الحجم، لأن ذلك يجعلنا نشعر بأن الطبق يحتوي على الكثير من الطعام.
عادةً ما يُلقى اللوم في السمنة كما ذكرنا على السلوكيات الغذائية الخاطئة أو بمعنى آخر تناول الكثير من الأطعمة، وعلى الرغم مما يحمله هذا الأمر من الصحة، فإن العادات الغذائية غير الصحية هي أحد أسباب السمنة، ولكنها ليست العامل الوحيد بدليل أن هناك كثير من الأشخاص الذين يعانون من السمنة حتى مع قلة تناول الطعام.
يجب على مرضى السكري استشارة الطبيب المختصّ أو أخصائي التغذية في حال الرغبة بتغيير النظام الغذائي من أجل زيادة الوزن بطريقة صحية وصحيحة، حيث توجد العديد من الطُرُق التي يمكن لمرضى السكري اتّباعها من أجل تحقيق ذلك، ولكن من الضروري الأخذ بعين الاعتبار آثار هذا التغيير على مستويات سكر الدم،[١٣] وفيما يأتي بعض النصائح التي يمكن اتّباعها من قِبَل مرضى السكري الذين يرغبون بزيادة أوزانهم:[١٤]